Top تخسيس الكرش Secrets
Top تخسيس الكرش Secrets
Blog Article
أضف إلى مشروبك الصودا، والليمون، والنعناع أو التوت المجمد.
من التوصيات الأخرى التي يُجرى بتعديلها على نمط الحياة للمساعدة على إنقاص الوزن بشكل صحي ما يأتي:
تؤدي في مُعظم الأحيان إلى خسارة العضلات، ونقص العناصر الغذائيّة، وانخفاض مُعدّلات الأيض.[٦]
مثلًا اختر إضافة الخضار على البيتزا بدلًا عن النقانق، وكذلك اطلب القليل من الجبن قليل الدسم بدلًا من كامل الدسم، واختر العجين الرقيق بدلًا من السميك، وغيرها الكثير من العادات التي تجعل طعامك صحي أكثر.
البحث عن المشكلة الأساسية المُتسببة في زيادة الوزن: تتلخّص الخطوة الأولى والأهم لخسارة الوزن في معرفة السبب الذي قد يعيق هذا الطريق، إذ تختلف الحالة الغذائيّة والصحيّة من شخص لآخر؛ ولذلك فإن الطريقة المُتّبعة لخسارة الوزن تختلف أيضاً، لذلك يُنصح بملاحظة السلوكيات التي يُمكن أن تؤدي إلى زيادة الوزن بدلاً من خسارته وتجنُّبها؛ ومن هذه السلوكيات نذكر ما يأتي:[١١]
بينما يتعين عليك تحمل المسؤولية عن سلوكك الخاص لفقدان الوزن بنجاح، من الممكن أن تستفيد إذا حصلت على دعم مناسب.
المنصة الطبية العربية الأكبر بتقديم المحتوي الطبي الموثوق
يلجأ الكثير من الناس لاتباع أساليب خاطئة لإنقاص الوزن التي تنقص وزن الجسم بطريقة خاطئة وتؤثر على صحة الجسم بشكل عام.
بالإضافة إلى تحديد حطة لممارسة التمارين الرياضيّة بطريقة آمنة تُناسب الشخص خاصّةً إذا كان يُعاني من مشاكل جسدية أو طبيّة، وكما ذكر سابقاً فإنّ النظام الثابت والبطيء لإنقاص الوزن يُسهّل العملية ويُساعد على استمرارها، ويكون أفضل على المدى الطويل من إنقاص الوزن بشكلٍ سريع.[١٦]
المشي يومياً مدة لا تقل من نصف ساعة، لأنه يساعد في إنقاص الوزن انقر على الرابط ويرفع من معنويات الشخص للمواظبة على البرنامج التخسيسي.
ينصح أن تكون مصادر معلوماتنا دائما موثوقة وذات أساس علمي وأن لا نتأثر بما ينتشر حولنا من خرافات واساليب خاطئة وغير صحية لإنقاص الوزن.
اختر الأشخاص الداعمين لك ممن سوف يشجعونك بطرق إيجابية، دون خجل أو إحراج أو تثبيط.
يعتمد على سبب السمنة أي اذا ما كانت ناجمة عن مرض محدد كأمراض الغدد، أو عن سوء التغذية الإفراطي، أو عن قلة الجهد المبذول أو غير ذلك من الأسباب ولكل حالة علاجها الخاص
وبشكلٍ عام يُنصح باختيار الحمية الغذائيّة التي تحتوي على أطعمة متنوعة من المجموعات الغذائية الرئيسية، وكمياتٍ كافية من العناصر الغذائية والسعرات الحرارية، كما يُنصح باختيار نظامٍ غذائيّ يُساعد على تعلُّم طريقة التحكّم بالحصص الغذائية وليس نظاماً مُقيَّداً بأنواعٍ مُحدَّدة من الأطعمة، حيث إنّ الأنظمة الأفضل عادةً ما تسمح بخياراتٍ واسعة من الأغذية ضمن شرط تناول أغذية منخفضة السعرات الحرارية؛ كالخضار والفواكه، والبروتينات الأساسية منخفضة الدهون، ومنتجات الألبان.[١٦][١٧]